مرحبا زوارنا الكرام على مدونة توتو سات، لقد أصبحت الهواتف الذكية بمختلف تلاوينها في عصرنا هذا تكنولوجيا معروفة وشائعة وربما قديمة، وقد حصلت العديد من الشركات على أرباح مهولة من وراء تصنيعها لتلك الهواتف، ولكن السؤال المطروح الآن هو ما الجهاز القادم أو الجديد الذي تسعى الشركات لابتكاره؟
لم تكن شركة آبل (Apple) أول من اخترع الهاتف الذكي، فقد كانت شركات مثل بالم (Palm) وبلاكبيري (Blackberry) تبيعها لسنوات، لكن آيفون (iPhone) قدم شكل جديد من الإستعمال والسهولة. من اتصال دائم بالإنترنت، وشاشة اللمس سهلة الاستخدام، والواجهة القائمة على رموز التطبيقات القابلة للنقر؛ كلنا نعرفها الآن، لكنها في ذلك الوقت بدت شيئا غريبا ومبهرا.
أحدث الهاتف الذكي تحولا كبيرا في مجال التكنولوجيا، لكن مبيعات الهواتف الذكية تراجعت خلال عامين متتاليين للمرة الأولى، وفقًا لتحليل شركة غارتنر (Gartner). فهل أصبحت الهواتف الذكية تكنولوجيا قديمة؟
ما تراهن تطمح إليه الشركات هو صناعة تكنولوجيا تعتمد على سلسلة من التقنيات تسمى عادة الواقع المعزز (AR) أو الواقع المختلط (MR)، وتتضمن جهاز حاسوب يتم وضعه أمام أعين المستخدم. ليصبح المستخدمون قادرين على رؤية معظم العالم الحقيقي أمامهم، على عكس الواقع الافتراضي (VR)، الذي يغرق المستخدم تماما في أرض الخيال التي تم إنشاؤها بواسطة الحاسوب، وطبقات الواقع المعزز والنصوص والصور التي أنشأها الحاسوب فوق الواقع.
هناك العديد من الشركات التكنولوجية الكبيرة موجودة في هذه اللعبة من أمثال مايكروسوفت (Microsoft) وغوغل (Google) وفيسبوك (Facebook) وأمازون (Amazon).
أحدث الهاتف الذكي تحولا كبيرا في مجال التكنولوجيا، لكن مبيعات الهواتف الذكية تراجعت خلال عامين متتاليين للمرة الأولى، وفقًا لتحليل شركة غارتنر (Gartner). فهل أصبحت الهواتف الذكية تكنولوجيا قديمة؟
ما تراهن تطمح إليه الشركات هو صناعة تكنولوجيا تعتمد على سلسلة من التقنيات تسمى عادة الواقع المعزز (AR) أو الواقع المختلط (MR)، وتتضمن جهاز حاسوب يتم وضعه أمام أعين المستخدم. ليصبح المستخدمون قادرين على رؤية معظم العالم الحقيقي أمامهم، على عكس الواقع الافتراضي (VR)، الذي يغرق المستخدم تماما في أرض الخيال التي تم إنشاؤها بواسطة الحاسوب، وطبقات الواقع المعزز والنصوص والصور التي أنشأها الحاسوب فوق الواقع.
هناك العديد من الشركات التكنولوجية الكبيرة موجودة في هذه اللعبة من أمثال مايكروسوفت (Microsoft) وغوغل (Google) وفيسبوك (Facebook) وأمازون (Amazon).
إرسال تعليق